من طراز ميج 21: WITH THE RADAR KOPYO
بين المطورين من معدات الرادار المحمولة جوا، والشركة Phazotron-NIIR هو المطور الوحيد لروسيا من الرادار المحمولة جوا وأنظمة مراقبة الأسلحة للطائرات المقاتلة.
من ناحية، هذا استلزم استخدام الدوائر الهندسية الواعدة وحلول التصميم من أجل تقليل حجم والوزن.
من ناحية أخرى، جعلت سنوات عديدة من التعاون مع مصممي العام للطائرات مختلفة من الممكن لخلق صور من آلات جديدة، وقدراتها القتالية والاستخدامات المحتملة، فضلا عن الاحتياجات اللازمة لأنظمة الرادار ليتم تثبيتها على هذه الآلات . فمن الواضح أن خدمة الحياة من هياكل الطائرات أطول بكثير من الرادارات المثبتة، التي تصبح قديمة قبل وقت طويل من هياكل الطائرات. يحدث هذا يرجع ذلك أساسا إلى ظهور أنظمة الأسلحة الجديدة والبعثات الجديدة، وأساليب العمل القتالية للطائرات والتكتيكات الجوية ويتطلب أن أنظمة مراقبة الأسلحة المحمولة جوا يجب أن يكون كبيرا "أكثر ذكاء".
مع الأخذ بعين الاعتبار كل هذا، في وقت متأخر من 1980s قررنا أن نركز مواردنا الخاصة على تطوير الرادار، وفقا لمواصفات الخاصة بنا، والتي تخدم في مجموعة واسعة من الطائرات المقاتلة والهجوم، بدلا من التركيز على نوع واحد . تم تصميم رادار في المقام الأول من أجل التثبيت على أنواع مختلفة من الطائرات المقاتلة والهجوم كترقية، كما أنه يتميز انخفاض الوزن وصغر الحجم ويشتمل على الكمبيوتر أكثر قدرة.
كان يطلق عليها اسم الرادار التي وضعتها الشركة 1988-1990 Kopyo. انها اساسا متعددة الوظائف الرادار المحمول جوا المتعدد متماسكة تستخدم للسيطرة على الصواريخ الحديثة والقنابل والمدافع في الخدمة مع الطائرة. مصممة للتركيب على مجموعة واسعة من الطائرات المقاتلة وقاذفات القنابل أثناء الهجوم وتحديثها، يمكن بناء رادار في هيكل الطائرة أو التي شنت في جراب.
أعطيت لدينا أولا مقترحات لجنة الرادار Kopyo كما ترقية خط الأساس من الأكثر عددا مقاتلة في العالم، من طراز ميج 21، استقبالا عدائيا من قبل الهياكل الروسية ثم المسؤول عن تصدير الأسلحة المنتجة محليا ومصانع الطائرات. وزعم أن ذلك سيكون له أثر سلبي على الصادرات من الطائرات الروسية الحديثة وتعزيز طائرات قديمة في السوق الدولية، مما سيؤدي إلى انخفاض الإيرادات من مبيعات الأسلحة.
ومع ذلك، فقد جلبت التغيرات العالمية الحالية التي قضت على التهديد من الحرب العالمية الثالثة عن انخفاض كبير في قوات الصواريخ النووية الاستراتيجية، وزيادة دور الطيران في الدفاع عن كل بلد بشكل ملحوظ.
نظرا للدور المتزايد من الطيران ككل، والطيران المقاتل على وجه الخصوص، في السلوك والتنافر من الهجمات الجوية، أصبح الفعالية القتالية لها أهمية أولية في الأمم تعزيز أمنهم.
في نفس الوقت، ويرجع ذلك إلى انخفاض كبير في الموارد المتاحة للدفاع، وقطعت بشكل ملحوظ برامج التنمية الطائرات الجديدة، وبالتالي أصبح تحديث المخزون الحالي من الطائرات الاتجاه الأساسي في الحفاظ على القدرة الدفاعية. هذا تغييرها فورا من الوضع في السوق. انخفضت مبيعات من أحدث أنواع الطائرات، في حين أن حدوث نمو ملموس في السوق التحديثية، وذلك لأن تكلفة طائرة مطورة تتميز الخصائص والكفاءة القتالية تقارب تلك من نوع جديد من الطائرات هو أقل عشر مرات من سعر طائرة جديدة .
لذلك، الشركات المصنعة للطائرات وغيرها من المنظمات المعنية في تصدير منظومات الأسلحة المنتجة محليا ركزت مرة أخرى على مشروع ترقية طراز ميج 21. في الاتحاد السوفياتي، تم تصنيع هذه الطائرة من أواخر 1950S حتى منتصف 1970s و في بلدان أخرى (الصين، الهند، الخ) هو على خط الانتاج حتى اليوم. من طراز ميج 21 هو بطل العالم في عدد من آلات إنتاج (12،000) وطول العمر هيكل الطائرة (تصل إلى 40 عاما). لهذا السبب حوالي 5،000 من طراز ميج 21S هي الآن في طور التشغيل في القوات الجوية من أكثر من 40 بلدا.
اليوم، من طراز ميج 21 ويمكن أن يحدد السجل عالم آخر: عدد الطائرات من نوع واحد ترقيته والوفورات التي حصلت عليها مشغلي الطائرات من خلال التحديث هم غير مسبوقة. فإنه ليس من قبيل الصدفة أن اهتمام ملحوظ في برامج ترقية طراز ميج 21 تم عرضها من قبل المطورين في العالم الرائدة في مجال الرادارات المحمولة جوا وأنظمة مراقبة الأسلحة، لأنه هو الرادار وحدها التي يمكن أن تتحول الطائرة، الجيل الثاني من مقاتل في الخطوط الأمامية تستخدم لتنفيذ مجموعة محدودة من البعثات في 1960s إلى 1980s، وإلى الحديثة متعددة الوظائف المقاتلة القاذفة قادرة على أداء مجموعة واسعة من البعثات في أواخر 1990s، وتتميز خصائص مقاتلة من الجيل الرابع.
شركات أجنبية تقدم مختلف إصداراتها من مشاريع الترقية من طراز ميج 21. ومع ذلك، اثنين فقط من المشاريع تتنافس اليوم ويبحثون عن عملاء مؤلفيها. ويستند المشروع الأول، المعين من طراز ميج-21-93، على الرادار Kopyo. وقد تم تطوير هذا المشروع من قبل تكتل من هذه المنظمات الروسية مؤثرة مثل شركة Rosvoorouzhenie الدولة، سوكول طائرة تصنيع النباتات (نيجني نوفغورود)، شركة Phazotron-NIIR، MAPO-MIG، وGosNIIAS. في الوقت الحاضر، نموذجا أوليا لل21-93 ميج الطائرات يخضع الآن لاختبارات طيران شاملة. في سياق الاختبارات أظهرت الرادار المحمولة جوا Kopyo على مستوى عال من خصائص الأداء وأثبتت أن يظهر طائرة من طراز ميج 21-93 نعد كطائرة قتالية جيدة.
أدى خصائص الأداء العالي هذا المشروع والاقتصاد أفضل من حيث أنه قد فاز مناقصة الهند لتجديدها من الطائرات من طراز ميج 21bis. وبصرف النظر عن روسيا، كانت المزايدين دعت شركات من إسرائيل وفرنسا وبريطانيا العظمى وإيطاليا.
ونتيجة لذلك، دخلت الهند وروسيا في عقد لتحديث الدفعة الأولى من طائرات ميج 21bis. اليوم، وأسطول من الطائرات من طراز ميج 21bis في الخدمة مع القوات الجوية الهندية وتصنيعها من قبل HAL تحت رخصة الروسي هو 125 جهاز.
A "نبأ سار الثمينة" من هذا المشروع هو رادار Kopyo (FK-04) التي تم تصميمها لإدارة الطيف الكامل من الأسلحة التي تتراوح بين المدافع العادية وصواريخ غير موجهة لأحدث الصواريخ مزودة الأشعة تحت الحمراء ورؤساء صاروخ موجه بالرادار (بما في ذلك النشطة)، قنابل تسيطر مجهزة طالبي الأشعة تحت الحمراء وقنابل موجهة التلفزيون.
مشروع آخر ومنافسه الرئيسي من طراز ميج-21-93، هو برنامج لانسر طراز ميج 21 التي تقدمها شركة البيت الاسرائيلية، بمشاركة أيروستار رومانيا. هذا البرنامج يتوخى تحديث 110 ميج 21S في الخدمة مع القوات الجوية في رومانيا. في إطار هذا البرنامج، وآلات أول 85، من بينهم 10 لتحويلها إلى مدرب مقعدين (من طراز ميج 21UM)، سيتم ترقية فقط مع RANGEFINDER رادار EL/M-2001. في المرحلة الثانية، وسيتم تجهيز 25 طائرة مع رادار EL/M-2032 المصنعة من قبل التا إسرائيل.
مقارنة بين خصائص أداء RANGEFINDER EL/M-2001 وEL/M-2032 رادار مع تلك للرادار Kopyo وتحليل خصائص الأداء للطائرة مقاتلة استخدامها إظهار أن الرادار Kopyo لديه ميزة كبيرة على ما تقدم أجهزة الاستشعار في المجالات التالية:
- أكبر نطاق التشغيل من الجو إلى الجو نتيجة لاستخدام جهاز إرسال قوة عالية وتوافر عالية وضع تردد التكرار؛
الهدف الهواء أكبر مجموعة قتل في عملية في نصف الكرة إلى الأمام ويرجع ذلك إلى استخدام صواريخ مزودة برؤوس صاروخ موجه بالرادار (semiactive R27R1 ونشطة RVV-AE).
في المشروع لانسر طراز ميج 21، مما يحد العملية في نصف الكرة إلى الأمام بشكل كبير يرجع ذلك إلى حقيقة أن الصواريخ مزودة برؤوس صاروخ موجه بالرادار لا تستخدم؛
من طراز ميج 21-93 بصاروخ التسلح
- عالية الدقة قدرة من الجو إلى الأرض في وضع رسم خرائط الأرض من العملية عبر فتحة الهوائي تصنيعه، مما يجعل من الممكن لتوجيه الطائرة على الهدف مع وجود درجة عالية من الدقة، لاستخدام الأسلحة من الجو إلى السطح، بما في ذلك القنابل الجوية الموجهة KAB-500KR التي يمكن ملاحظتها على شاشة 24 ساعة في اليوم. (وفي إطار هذا المشروع لانسر طراز ميج 21، ويضمن السيطرة على قنابل Opher مزودة بالليزر رؤساء صاروخ موجه عبر تركيب مجموعة الليزر مكتشف إضافية في جراب)؛
- وضع المسار في حين المسح لديها القدرة على تتبع ما يصل إلى 10 أهداف في وقت واحد في حين ان الانخراط اثنين منهم صاروخ موجه بالرادار الصواريخ في هجوم صاروخ بعيد المدى؛
- التفوق العام في القتال الجوي على مقاتلي الجيل الرابع التي لم يتم مسلحة بصواريخ من الجو إلى الجو رادار نشط صاروخ موجه؛
- المشاركة الفعالة، من خلال الصواريخ المضادة للإشعاع X-25MP من طراز ميج 21-93، والأهداف الأرضية التي تحميها أنظمة بندقية للصواريخ للدفاع الجوي من قبل رادارات تغطي؛
- الكفاءة التشغيلية في القتال الجوي بعيدة المدى التي يقدمها طراز ميج 21-93 التحديثية يبز المشروع الذي اقترحه ميغ 21 لانسر المشروع، والتي بموجبها سيتم تثبيت الرادار EL/M-2032، بنسبة 10 مرات، في حين أن العام وكفاءة في جميع أنواع القتال الجوي تكون ثلاثة أضعاف كبيرة.
اعتقادنا هو أن الفرق الرئيسي بين المشروعين تكمن في الطابع متباينة من أهدافها: في حين أن الهدف الرئيسي للمشروع من طراز ميج 21-93 هو تحقيق أقصى قدر من الكفاءة القتالية للطائرة مع تغييرات الحد الأدنى من قمرة القيادة، من طراز ميج ويركز المشروع أساسا لانسر -21 على الراحة الطيار وتتصور تعزيز طفيفة فقط من الكفاءة القتالية للطائرة.
وهذا سيمكن الطائرات من طراز ميج 21-93 مجهزة رادار Kopyo ومسلحين بأسلحة حديثة أن يطير في القرن 21st.
الوظائف الأساسية وخصائصها المقارنة من الرادارات AIRBORNE المقترحة من طراز ميج 21-93 ومشاريع لانسر طراز ميج 21
W. (طن): 8،7 / 13،0
السرعة (كم / ساعة): 2'350
الأبعاد (م):
7،2 X 15،8 X 4،5
ALT. (م):
17'500
النطاق (كم): 1'120
. M / المحرك: 1 TRDR-25-300، 1 × 7'300 كلغ
رجل / الطاقم.: 1
التسليح:
الصواريخ: AA AS
المدفعية: 23 ملم المدفع جريازيف DP-231
الأخرى: قنابل (ج / nucl.)
المصدر
أدى خصائص الأداء العالي هذا المشروع والاقتصاد أفضل من حيث أنه قد فاز مناقصة الهند لتجديدها من الطائرات من طراز ميج 21bis. وبصرف النظر عن روسيا، كانت المزايدين دعت شركات من إسرائيل وفرنسا وبريطانيا العظمى وإيطاليا.
ونتيجة لذلك، دخلت الهند وروسيا في عقد لتحديث الدفعة الأولى من طائرات ميج 21bis. اليوم، وأسطول من الطائرات من طراز ميج 21bis في الخدمة مع القوات الجوية الهندية وتصنيعها من قبل HAL تحت رخصة الروسي هو 125 جهاز.
A "نبأ سار الثمينة" من هذا المشروع هو رادار Kopyo (FK-04) التي تم تصميمها لإدارة الطيف الكامل من الأسلحة التي تتراوح بين المدافع العادية وصواريخ غير موجهة لأحدث الصواريخ مزودة الأشعة تحت الحمراء ورؤساء صاروخ موجه بالرادار (بما في ذلك النشطة)، قنابل تسيطر مجهزة طالبي الأشعة تحت الحمراء وقنابل موجهة التلفزيون.
مشروع آخر ومنافسه الرئيسي من طراز ميج-21-93، هو برنامج لانسر طراز ميج 21 التي تقدمها شركة البيت الاسرائيلية، بمشاركة أيروستار رومانيا. هذا البرنامج يتوخى تحديث 110 ميج 21S في الخدمة مع القوات الجوية في رومانيا. في إطار هذا البرنامج، وآلات أول 85، من بينهم 10 لتحويلها إلى مدرب مقعدين (من طراز ميج 21UM)، سيتم ترقية فقط مع RANGEFINDER رادار EL/M-2001. في المرحلة الثانية، وسيتم تجهيز 25 طائرة مع رادار EL/M-2032 المصنعة من قبل التا إسرائيل.
مقارنة بين خصائص أداء RANGEFINDER EL/M-2001 وEL/M-2032 رادار مع تلك للرادار Kopyo وتحليل خصائص الأداء للطائرة مقاتلة استخدامها إظهار أن الرادار Kopyo لديه ميزة كبيرة على ما تقدم أجهزة الاستشعار في المجالات التالية:
- أكبر نطاق التشغيل من الجو إلى الجو نتيجة لاستخدام جهاز إرسال قوة عالية وتوافر عالية وضع تردد التكرار؛
الهدف الهواء أكبر مجموعة قتل في عملية في نصف الكرة إلى الأمام ويرجع ذلك إلى استخدام صواريخ مزودة برؤوس صاروخ موجه بالرادار (semiactive R27R1 ونشطة RVV-AE).
في المشروع لانسر طراز ميج 21، مما يحد العملية في نصف الكرة إلى الأمام بشكل كبير يرجع ذلك إلى حقيقة أن الصواريخ مزودة برؤوس صاروخ موجه بالرادار لا تستخدم؛
من طراز ميج 21-93 بصاروخ التسلح
- عالية الدقة قدرة من الجو إلى الأرض في وضع رسم خرائط الأرض من العملية عبر فتحة الهوائي تصنيعه، مما يجعل من الممكن لتوجيه الطائرة على الهدف مع وجود درجة عالية من الدقة، لاستخدام الأسلحة من الجو إلى السطح، بما في ذلك القنابل الجوية الموجهة KAB-500KR التي يمكن ملاحظتها على شاشة 24 ساعة في اليوم. (وفي إطار هذا المشروع لانسر طراز ميج 21، ويضمن السيطرة على قنابل Opher مزودة بالليزر رؤساء صاروخ موجه عبر تركيب مجموعة الليزر مكتشف إضافية في جراب)؛
- وضع المسار في حين المسح لديها القدرة على تتبع ما يصل إلى 10 أهداف في وقت واحد في حين ان الانخراط اثنين منهم صاروخ موجه بالرادار الصواريخ في هجوم صاروخ بعيد المدى؛
- التفوق العام في القتال الجوي على مقاتلي الجيل الرابع التي لم يتم مسلحة بصواريخ من الجو إلى الجو رادار نشط صاروخ موجه؛
- المشاركة الفعالة، من خلال الصواريخ المضادة للإشعاع X-25MP من طراز ميج 21-93، والأهداف الأرضية التي تحميها أنظمة بندقية للصواريخ للدفاع الجوي من قبل رادارات تغطي؛
- الكفاءة التشغيلية في القتال الجوي بعيدة المدى التي يقدمها طراز ميج 21-93 التحديثية يبز المشروع الذي اقترحه ميغ 21 لانسر المشروع، والتي بموجبها سيتم تثبيت الرادار EL/M-2032، بنسبة 10 مرات، في حين أن العام وكفاءة في جميع أنواع القتال الجوي تكون ثلاثة أضعاف كبيرة.
اعتقادنا هو أن الفرق الرئيسي بين المشروعين تكمن في الطابع متباينة من أهدافها: في حين أن الهدف الرئيسي للمشروع من طراز ميج 21-93 هو تحقيق أقصى قدر من الكفاءة القتالية للطائرة مع تغييرات الحد الأدنى من قمرة القيادة، من طراز ميج ويركز المشروع أساسا لانسر -21 على الراحة الطيار وتتصور تعزيز طفيفة فقط من الكفاءة القتالية للطائرة.
وهذا سيمكن الطائرات من طراز ميج 21-93 مجهزة رادار Kopyo ومسلحين بأسلحة حديثة أن يطير في القرن 21st.
الوظائف الأساسية وخصائصها المقارنة من الرادارات AIRBORNE المقترحة من طراز ميج 21-93 ومشاريع لانسر طراز ميج 21
W. (طن): 8،7 / 13،0
السرعة (كم / ساعة): 2'350
الأبعاد (م):
7،2 X 15،8 X 4،5
ALT. (م):
17'500
النطاق (كم): 1'120
. M / المحرك: 1 TRDR-25-300، 1 × 7'300 كلغ
رجل / الطاقم.: 1
التسليح:
الصواريخ: AA AS
المدفعية: 23 ملم المدفع جريازيف DP-231
الأخرى: قنابل (ج / nucl.)
المصدر
